Duration 3:17

جنازة الشهيد البطل وصفي التل Singapore

111 watched
0
0
Published 23 Feb 2023

رابط دعم القناة ( ادعمنا لو بدولار واحد فقط) : https://patreon.com/RadioMafraq?utm_medium=clipboard_copy&utm_source=copyLink&utm_campaign=creatorshare_creator روابط الانضمام إلى عائلتتا على وسائل التواصل الاجتماعي 😍❤️🌹 : انضم الى عائلتنا على الفيس بوك Facebook: https://www.facebook.com/� �اديو-مفرق-FM-395067825054485/ انضم الى عائلتنا على الانستغرامInstagram : https://www.instagram.com/rdywmfrqfm/ انضم الى عائلتنا على التويتر Twitter : https://twitter.com/mfarqfm?t=C4DYopyzmFO3PZ0PAnaPrw&s=09 انضم الى عائلتنا على السنابشات Snapchat : https://www.snapchat.com/add/mfrqfm?share_id=s__IaPbUXx0&locale=ar-AE انضم الى عائلتنا على التيك توك TikTok: https://www.tiktok.com/@ radewmafrq?_t=8Vr0HW7tMi9&_r=1 «صالح وصفي» «مصطفى وهبي» صالح المصطفى التل (1919 - 28 نوفمبر 1971)،[5] سياسي ودبلوماسي ومناضل قومي أردني ووزير ورئيس وزراء سابق، وأحد أبرز السياسيين الذين أثبتوا حضورهم على الساحة الأردنية. تولى رئاسة الوزراء عدة مرات وشكل أول حكومة له عام 1962 خلفاً لحكومة بهجت التلهوني. تتدرج في المناصب الحكومية فعمل في وزارة الخارجية وكان سفيرًا للأردن في ألمانيا والعراق وإيران، كما شغل منصب رئيس التشريفات في الديوان الملكي ورئيس الديوان الملكي الهاشمي وكان عضوًا في مجلس الأعيان لعدة دورات.[6][7][8] الهجوم عدد كبير من قيادات منظمة التحرير الفلسطينية. كان وصفي صاحب فكر قومي متحرر يشارك في جميع الندوات والمؤتمرات التي تعقد في العديد من دول العالم نصرة للقضية الفلسطينية وكان يردد على الدوام أن أفضل وسيلة لمقارعة العدو الإسرائيلي هي المقاومة الشعبية بسبب ما حصلت عليه إسرائيل من أسلحة ومعدات حربية متطورة من الدول الغربية فاقت في حجمها وتاثيرها جميع الدول العربية مجتمعة. غادر وصفي التل إلى القاهرة لحضور اجتماع لجامعة الدول العربية مع الوزراء والزعماء العرب، ووُجِّهت عدة نصائح له بعدم المشاركة لوجود تهديد حقيقي على حياته إلا أنّه أصر على الذهاب، وفي نهاية الاجتماعات وأثناء عودته إلى الفندق، أغتيل وصفي التل في ردهة فندق الشيراتون في القاهرة بعدة رصاصات على يد أعضاء من منظمة أيلول الأسود، كان وصفي هو ثالث شخصية سياسية أردنية بارزة اُغتِيلَت بين عامي 1951 و1971 أولهما الملك عبد الله الأول والثاني هو رئيس الوزراء هزاع المجالي. اعتقل الأمن المصري المنفذين لكن السلطات المصرية أفرجت لاحقًا عنهم دون عقاب ولا محاكمة.[9] نقل جثمان وصفي التل إلى عمّان في 28 نوفمبر، وفي اليوم التالي شيّعه الآلاف في الأردن وساروا خلف نعشه الذي حُمل في موكب عسكري مهيب يتقدمهم كبار المسؤوليين في الدولة وعلى رأسهم الملك الحسين حتى وصل موكب الجنازة أخيرًا إلى المقابر الملكية ودفن وصفي هناك، نقل جثمانه لاحقًا إلى ساحة بيته في غرب صويلح والذي تحول إلى متحف وطني يزوره الآلاف في كل مناسبة وطنية إحياءًا لذكراه بدأ وصفي حياته الوظيفية بعد تخرجه من الجامعة عام 1941، فعين معلمًا في مدرسة الكرك، ثم نقل منها بعد شهر من تعيينه إلى مدرسة السلط الثانوية، روى بعض زملائه وطلابه إنه كان خلال الحصة يناقش القضايا الوطنية مع الطلاب بإسهاب ويستغرق وقتًا طويلًا في الحديث عن مخاطر المشروع الصهيوني وضرورة الوحدة العربية.[10] عُزل من وظيفته واعتقل في العام التالي 1942 عندما طالب بالإفراج عن والده الذي كان معتقلًا من قبل رئيس الوزراء آنذلك توفيق أبو الهدى، لكن الأمير عبد الله الأول أمر بإطلاق سراحه مع والده فخرج من السجن وكان قد قضى فيه ثلاثة شهور مع والده.[10][20] وفي أواخر تلك السنة، التحق وصفي في خدمة الجيش البريطاني في فلسطين، ودخل إلى الكلية العسكرية الإنجليزية في قرية صرفند، وتخرج منها برتبة ملازم ثان عام 1943 وكان التحاقه بالجيش البريطاني بناءً على أوامر من حركة القوميين العرب، وفي 1945 تم تسريحه من الخدمة العسكرية في الجيش البريطاني بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية بسبب ميوله القومية العربية وكان برتبه نقيب.[10][27] تقدم وصفي بطلب للإلتحاق بالجيش الأردني لكن القائد البريطاني جون كلوب رفض طلبه بحجة أنه خريج جامعيعمل وصفي بعد تسريحه من الجيش في المكتب العربي في القدس التابع لجامعة الدول العربية والذي كان يديره موسى العلمي، ثم نُقل إلى مكتب لندن وعمل فيه حتى عام 1947. قدم وصفي في تلك الفترة رساله إلى العلمي شرح فيها أسلوب مواجهة القوات الصهيونية وإقترح إنشاء قوة عسكرية فلسطينية، تتألف من وحدات مقاتلة صغيرة، لمواجهة التنظيمات العسكرية اليهودية.[29] كان وصفي أحد أعضاء اللجنة التي ألفها موسى العلمي لكتابه تقرير عن قضية عرب فلسطين وتقديمه للجنة التحقيق في الأمم المتحدة، إلا أنه استقال من اللجنة بعد قرار التقسيم، وفي نفس العام التحق وصفي بجيش الإنقاذ الفلسطيني بقيادة فوزي القاوقجي الذي شُكل إثر قرار الأمم المتحدة بتقسيم فلسطين، وشغل منصب المساعد العسكري لطه باشا الهاشمي المفتش العام لجيش الإنفاذ.[28][30] فشارك في العمليات العسكرية في فلسطين خلال الفترة (1947م ـ 1949م)، وتسلم قيادة كتيبة اليرموك الرابعة التي رابطت في الجليل الشرقي من أراضي فلسطين وقد أصيب بجروح خلال تلك العمليات.[10] في عام 1949 حُلَّ جيش الإنقاذ الفلسطيني بعد التوقيع على الهدنة الثانية، وأُلحق بقايا الجيش بقوات الجيش السوري باسم قوات اليرموك، وكان وصفي برتبه مقدم، وبعدها اعتقل من قبل حسني الزعيم رئيس الدولة السورية في سجن المزة في دمشق بتهمة تدبير عملية انقلاب ضده، وبعد توسط شوكت شقير له عند حسني الزعيم، إطلق سراح وصفي وتم ترحيله إلى الأردن، ومنها سافر إلى القدس وعاد للعمل مرة أخرى مع موسى العلمي في المشروع الإنشائي في أريحا، لكن إقامته لم تطل هناك فعاد إلى عمان مرة أخرى.[10] بعد في عهد حكومة سعيد المفتي الثالثة في الفترة من 25 أكتوبر 1955 وحتى 18 فبراير 1956، حيث صدر أمر بإنهاء انتد

Category

Show more

Comments - 0